قَـصَـيْـدّةْ غَـزّلْـيّـةْ
ابـو نـصـر عـا قـلـبـي ســلـي لا يـزال
وعـاد صـوت الـمـلاعـب كـل ليـله عـلـئ الـبـال
ولا انـسـاك لـحـظه يـا بـديـع الـجـمـال
مــالـي وللـنـاس حـتـئ لا حـدا قــال مـا قـال
كـم ايـــام بـــحـلم بــك وعــدة لـــيـال
ولا ذكـرتـك هــرب نــوم الـنـواظـر ولـسـبــال
ولا انـتــه امـامـي بـحسبك راس مـــال
وهاجسي لا انـت مـوجـود ابـيـجي سيـل حمـال
شـف الـيـوم مـن دونـك بـيـعرض وطـال
بـادر بـوصـلك عـلئ بـو نـصـر يـانـجــم ذيــال
يـا ذي خــدودك بـــيـض مــثل الــهـلال
مـثـل القـمر حل ينـصف خـمسـتـعـشر بشـوال
وعـنـقك عـلئ الكـتـفـيـن مـثل الـغـزال
مـايـمـشـي الا عـلـى لـقـدام ســيـره تـوغـال
وجـعــدك ذرايـا ســود مثــل الـحــبال
من حرقـت الشمس بـيظـلل علئ الجسـم ظـلال
وريـق الـمـباســم عـذب صـافـي زلال
مثـل الـعسل لا شـربـتـه قبـل ﻻ يقـدم الـفـال
والـصــدر حــــب اللـيم والـبـرتـقــال
عـاده مـع مـا تـبـادئ مـن غـصـونــه ولــذوال
غـلب يـسمح الـحارس عـسئ بالـجلال
حـتـئ بـحـبـه وبـدفـع لـه ثـمـنها فـي الـحـال
ولـو قـال بـدفع خـمـسـتـعـشر ريـال
حـبـه مـليـحـه تكـفـيـني ولا خـمـســه ارطـال
عـلـيــه الـحـراسه زام عُـكـفه رجــال
ولا ولـئ الـزام زادوا صـلحـوا ســبـعـه اقـفـال
كفـايــه ولا افـتـح للـمـعارض مـجــال
ذي يجي يـقول الـكلم عـوجا وهـي مـثل لـميال
صـلاتـي عـلئ المـخـتار بــدر الكـمـال
عـلـئ مـحـمـد حــبـيـب الله والـصـحـب والآل
ابـو نـصـر عـا قـلـبـي ســلـي لا يـزال
وعـاد صـوت الـمـلاعـب كـل ليـله عـلـئ الـبـال
ولا انـسـاك لـحـظه يـا بـديـع الـجـمـال
مــالـي وللـنـاس حـتـئ لا حـدا قــال مـا قـال
كـم ايـــام بـــحـلم بــك وعــدة لـــيـال
ولا ذكـرتـك هــرب نــوم الـنـواظـر ولـسـبــال
ولا انـتــه امـامـي بـحسبك راس مـــال
وهاجسي لا انـت مـوجـود ابـيـجي سيـل حمـال
شـف الـيـوم مـن دونـك بـيـعرض وطـال
بـادر بـوصـلك عـلئ بـو نـصـر يـانـجــم ذيــال
يـا ذي خــدودك بـــيـض مــثل الــهـلال
مـثـل القـمر حل ينـصف خـمسـتـعـشر بشـوال
وعـنـقك عـلئ الكـتـفـيـن مـثل الـغـزال
مـايـمـشـي الا عـلـى لـقـدام ســيـره تـوغـال
وجـعــدك ذرايـا ســود مثــل الـحــبال
من حرقـت الشمس بـيظـلل علئ الجسـم ظـلال
وريـق الـمـباســم عـذب صـافـي زلال
مثـل الـعسل لا شـربـتـه قبـل ﻻ يقـدم الـفـال
والـصــدر حــــب اللـيم والـبـرتـقــال
عـاده مـع مـا تـبـادئ مـن غـصـونــه ولــذوال
غـلب يـسمح الـحارس عـسئ بالـجلال
حـتـئ بـحـبـه وبـدفـع لـه ثـمـنها فـي الـحـال
ولـو قـال بـدفع خـمـسـتـعـشر ريـال
حـبـه مـليـحـه تكـفـيـني ولا خـمـســه ارطـال
عـلـيــه الـحـراسه زام عُـكـفه رجــال
ولا ولـئ الـزام زادوا صـلحـوا ســبـعـه اقـفـال
كفـايــه ولا افـتـح للـمـعارض مـجــال
ذي يجي يـقول الـكلم عـوجا وهـي مـثل لـميال
صـلاتـي عـلئ المـخـتار بــدر الكـمـال
عـلـئ مـحـمـد حــبـيـب الله والـصـحـب والآل